المشرق نيوز
رئيس الوزراء يستعرض المُخرجات النهائية لحِزم التسهيلات الضريبية ومُحفّزات الاستثمار الحكومة الألمانية تقدم منحة بـ 30 مليون يورو لمشروع مصر للهيدروجين الأخضر بنك الإمارات دبي الوطني – مصر يوقع عقد تمويل جديد بقيمة 400 مليون جنيه مصري مع جمعية رجال أعمال إسكندرية وزير البترول يشارك في فعاليات مؤتمر هامبورج للاستدامة وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع سفيرة الإمارات بالقاهرة تعزيز التعاون الاستثماري مجلس النواب يوافق نهائيا على تعديلات الصندوق السيادي أحمد عيسى رئيسا لمجلس إدارة ”سي آي كابيتال” 4 شركات تتنافس على تطوير وإعادة تأهيل ”الدلتا للأسمدة” وزير الإسكان يعلن عن أكبر طرح للوحدات السكنية الجاهزة للتسليم الفورى فى 15 مدينة جديدة تعرف على مزايا بطاقة NBK USD Platinum Mastercard من بنك الكويت الوطني شراكة استراتيجية بين اندرايف ومستشفى الناس بتوفير خدمات الشحن والتوصيل ”ICT MISR” تشارك في منتدى دل تكنولوجيز كراعٍ ذهبي للعام الثاني على التوالي

طاقة

حكومة بيرو تتولى سداد مدفوعات ديون “بتروبيرو” المتبقية

  “بتروبيرو”
“بتروبيرو”

أعلنت حكومة بيرو عن حزمة مساعدات لشركة “بيوروليوس ديل بيرو” المتعثرة المملوكة للدولة، مما يضع على عاتق البلاد مهمة سداد مستحقات حاملي السندات الدوليين، مع التنازل عن بعض القروض وزيادة خط الائتمان الخاص بها.

وستكون وزارة المالية في بيرو الآن مسؤولة عن سداد أي أقساط مستحقة في النصف الثاني من العام لحاملي السندات ووكالة ائتمان الصادرات الإسبانية “Cesce”، وفق ما جاء في المرسوم الذى اطلعت عليه وكالة بلومبرج.

وستحصل الوزارة أيضاً على أكثر من 800 مليون دولار من القروض التي حصلت عليها “بتروبيرو” من مصرف “بانكو دي لا ناسيون” المملوك للدولة.

وسيتم تحويل هذا القرض إلى أسهم في “بتروبيرو”، وسيُسمح للشركة أيضاً بالحصول على خط ائتماني ممدد مع نفس البنك بقيمة مليار دولار.

وسيُنهي المرسوم، الذي نشر في الجريدة الرسمية في بيرو، أشهرا من الأزمات حيث دعا مجلس إدارة “بتروبيرو” الحكومة بشكل متزايد إلى إنقاذ الشركة مما وصفه بالإفلاس الوشيك، وكان المجلس قدم استقالته الاسبوع الماضي ملقياً اللوم على الحكومة لعدم التحرك.

وتُعد هذه هي حزمة الإنقاذ الثانية هذا العام لشركة “بتروبيرو”، التي ضغطت على الموارد المالية للبلاد.

تعاني “بتروبيرو” من مستويات ديون مرتفعة بسبب بناء مصفاة “تالارا” الجديدة، والتي تأخرت لعدة سنوات وانتهى الأمر بتكلفة أعلى بكثير مما كان مدرجاً في الميزانية في البداية.