المشرق نيوز
وزير قطاع الأعمال العام في زيارة مفاجئة لشركتي ”العربية” و”ممفيس” للأدوية لمتابعة سير العمل والإنتاج مصر ترجئ افتتاح المتحف المصري الكبير بسبب تصاعد التوترات في المنطقة معركة جديدة بين ليفربول وبايرن بسبب صلاح وزير الاتصالات يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين “إيتيدا” وجامعة العريش وزير التموين: توافر كامل للسلع الأساسية ومدد الكفاية تتجاوز 6 أشهر وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع ”SAP مصر” مستجدات تطبيق نظام ”ERP” في الشركات التابعة وزير الكهرباء يشهد بدء تشغيل أول محول قدرة بمحطة توليد كهرباء السد العالي الصناعة : استمرار التقدم لعدد 1800 قطعة أرض صناعية موزعة على 20 محافظة مصادر حكومية : عودة نظام تخفيف الأحمال مطروح بشكل مبدئي تصاعد الهجمات الإسرائيلية على إيران... كيف يمكن أن تتأثر مصر؟ وزير البترول يتفقد موقع استقبال سفينة التغييز الثالثة بميناء العين السخنة البورصة تعلن تنفيذ إعادة هيكلة “فاليو” بغرض بدء التداول

طاقة

أسعار النفط ترتفع مع تفاقم التوترات بين روسيا وأوكرانيا

اسعار النفط
اسعار النفط

ارتفعت أسعار النفط بعد تأرجحها بين المكاسب والخسائر، مع تصاعد التوترات جراء الحرب الروسية على أوكرانيا، بينما وافقت إيران على تجميد إنتاج اليورانيوم المخصب بالقرب من المستوى الذي يمكن استخدامه في الأسلحة النووية.

استقر خام "برنت" من دون تغيير يذكر فوق 73 دولاراً للبرميل، في حين تقلبت أسعار خام "غرب تكساس" الوسيط طوال الجلسة، ولكنها أنهت التداولات مرتفعة بنسبة 0.3%، لتستقر الأسعار فوق 69 دولاراً للبرميل.

أدت التوترات المتزايدة بين أوكرانيا وروسيا إلى ارتفاع أسعار الخام، ولكن هذا الارتفاع تغير لاحقاً بسبب الاتفاق مع إيران بشأن الوقود النووي.

وفي ظل زيادة المخاطر الجيوسياسية، نفذت القوات الأوكرانية أول ضربة لها على منطقة حدودية مع روسيا باستخدام صواريخ غربية، ووافق الرئيس فلاديمير بوتين على عقيدة نووية محدثة، توسع شروط استخدام الأسلحة النووية.

وفي الوقت نفسه، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن إيران وافقت على تجميد إنتاج اليورانيوم بالقرب من المستوى الذي يمكن استخدامه في الأسلحة النووية، وهي الخطوة التي فسرها بعض المتداولين على أنها مصممة لتجنب عقوبات "الضغط الأقصى" التي يتوقع أن يلجأ إليها دونالد ترمب عند تسلمه الرئاسة.

في حين دفعت التطورات الجيوسياسية أسعار الخام إلى الارتفاع في بعض الأحيان هذا العام، لا تزال الأسعار أقل قليلاً في عام 2024، وسط مخاوف بشأن الطلب من الصين، والإمدادات العالمية الوفيرة. تم تداول الفارق الفوري لخام "غرب تكساس الوسيط"، وهو الفرق بين أقرب عقدين آجلين، في هيكل "كونتانغو" هبوطي يوم الاثنين لأول مرة منذ تسعة أشهر، وهي علامة على أن الإمدادات في الأمد القريب قد تتجاوز الطلب.