المشرق نيوز
نجيب ساويرس يتوقع ارتفاع الذهب إلى 6 آلاف دولار بنهاية 2026 وزير الصناعة والنقل يترأس الاجتماع السادس والثلاثين للمجموعة الوزارية للتنمية الصناعية هيئة قناة السويس و«بنك التنمية الصناعية » يطلقان بطاقات دفع إلكترونية للموظفين ”البريد المصري” يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي وزير قطاع الأعمال: استراتيجية لتعظيم العائد على أصول الدولة وبناء اقتصاد تنافسي مستدام ”إي آند مصر تطلق أول حملة لإعادة تدوير الزجاجات البلاستيكية من خلال آلات البيع العكسي الذكية بالتعاون مع ”دورها” إندرايف تطلق مسابقة «Captain of the Match» لدعم الكابتن خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 بلاك كاسبيان لوجيستيكس الإماراتية تعتزم التقدم بعرض استحواذ على 90% من ”الإسكندرية لتداول الحاويات” وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نظيره القطري لبحث تعزيز التعاون و فتح أسواق عمل للشركات المصرية بقطر مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة خلال ملتقى الاتحاد العام للمستثمرين الأفرو-آسيوي.. وزير قطاع الأعمال العام يستعرض فرصا استثمارية واعدة الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وبنك الإمارات دبي الوطني يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الاستثمار

طاقة

الطاقة الدولية: العالم يحتاج 540 مليار دولار سنوياً لتأمين إمدادات النفط والغاز

قالت وكالة الطاقة الدولية إن العالم يحتاج إلى إنفاق نحو 540 مليار دولار سنوياً على أنشطة الاستكشاف والتنقيب عن النفط والغاز للحفاظ على مستويات الإنتاج الحالية حتى عام 2050.

ورغم أن حجم الإنفاق العالمي قد يصل هذا العام إلى نحو 570 مليار دولار، إلا أنه سيكون أقل قليلاً من مستويات 2024، وفقاً لكريستوف ماغلايد، رئيس وحدة إمدادات الطاقة في الوكالة، خلال ندوة عبر الإنترنت.

احتياطيات النفط الجديدة

تشير التوقعات إلى أن شركات الطاقة ستكون مضطرة للاتجاه نحو احتياطيات جديدة لم تُكتشف بعد، ما لم يتراجع الطلب العالمي على الوقود الأحفوري.

تستند هذه التوقعات إلى تقرير للوكالة شمل تحليلاً لأكثر من 15 ألف حقل نفطي، ووتيرة تراجع إنتاجها.

تحذير من تراجع معروض النفط والغاز

حذرت الوكالة من أنه في حال عدم ضخ استثمارات جديدة، سيتراجع المعروض العالمي سنوياً بما يعادل إنتاج النرويج والبرازيل مجتمعين، أي أكثر من 5 ملايين برميل يومياً.

يزيد هذا المعدل بنحو 40% عما كان عليه في 2010، ويرجع ذلك جزئياً إلى تزايد الاعتماد على إنتاج النفط الصخري، ولا سيما في الولايات المتحدة، الذي ينضب عادةً بوتيرة أسرع من

وتكتسب هذه التوقعات أهمية بالغة مع غياب مؤشرات على بلوغ الطلب العالمي على النفط ذروته قريباً، ما يستدعي الإبقاء على مستويات إنتاج مرتفعة لسنوات طويلة مقبلة.

فائض مؤقت في المعروض النفطي

رغم أن التوقعات تشير إلى فائض في المعروض النفطي خلال العام الجاري والمقبل، فإن شركة "بي بي" ترجّح أن يظل نمو الإمدادات خارج منظمة "أوبك" شبه مستقر لمدة تتراوح بين 12 و18 شهراً ابتداءً من مطلع 2026.

قال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة: "في حالة النفط، فإن غياب الاستثمارات في التنقيب والإنتاج يعني سحب ما يعادل إنتاج البرازيل والنرويج معاً من التوازن في السوق العالمية كل عام. وهذا الوضع يعني أن على الصناعة أن تتحرك بوتيرة أسرع بكثير لمجرد أن تحافظ على مكانها".