المشرق نيوز
بلاك كاسبيان لوجيستيكس الإماراتية تعتزم التقدم بعرض استحواذ على 90% من ”الإسكندرية لتداول الحاويات” وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نظيره القطري لبحث تعزيز التعاون و فتح أسواق عمل للشركات المصرية بقطر مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة خلال ملتقى الاتحاد العام للمستثمرين الأفرو-آسيوي.. وزير قطاع الأعمال العام يستعرض فرصا استثمارية واعدة الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وبنك الإمارات دبي الوطني يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الاستثمار صادرات الحاصلات الزراعية تقفز إلى 8.8 مليون طن تسريع السماح بإقامة خطوط أنابيب الغاز الطبيعي بين الولايات الأمريكية “الزراعة”: 8.5 مليون جرعة تحصين للماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع البنك التجاري الدولي مصر – CIB» يطلق شهادة 3 سنوات بعائد ثابت 17.25% ڤاليو تحتفل بحصول “دبي فون” على صفة موزع معتمد رسمي لمنتجات “آبل” في مصر بعروض حصرية لعملائها بنك QNB مصر و«صناع الخير» يوزعان منحاً دراسية على طلاب جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر شغلني تعلن عن مشروع جديد للتشغيل في سوهاج وقنا

أسواق

هل تسببت عودة تصدير الأسماك إلى أوروبا في ارتفاع أسعارها؟

اسماك
اسماك

قال الدكتور هاني المنشاوي، رئيس شعبة الأسماك باتحاد الصناعات، إن عودة تصدير الأسماك إلى أوروبا سيقتصر فقط على الأسماك المصطادة من البحار، وبكميات لن تؤثر على السوق المحلي.

وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «حوار الخميس» مساء اليوم، إن إنتاج مصر يصل إلى 2.4 مليون طن، ذاكرا أن غالبيتها من مزارع سمكية بينما 35% من إنتاج الأسماك يأتي من محافظة كفر الشيخ، فيما الباقي من الصيد الحر في دمياط وبورسعيد والمحافظات الساحلية.

وأكد أن الإنتاج المحلي يكفي للاستهلاك المحلي، مشيرا إلى منع أوروبا استيراد أسماك المزارع.

وأوضح أن ارتفاع أسعار الأسماك في السوق المحلي؛ يعود إلى عدة أسباب أولها ارتفاع أسعار الأعلاف بشكل كبير.

وأضاف أن اتفاقية التصدير إلى الاتحاد الأوروبي، والتي جاءت بعد 6 سنوات من المفاوضات؛ تنص فقط على تصدير الأسماك المصطادة من البحار، دون المساس بإنتاج المزارع السمكية.

ودعا إلى مراعاة التسعير في السوق المحلي، قائلا: «كميات التصدير، لن تؤثر على السوق المحلي ستنخفض بعد الشيء؛ ولكن من المفترض أننا كمصريين نشعر شوية ببعض ونراعي التسعير».

وأرجع ارتفاع أسماك الصيد الحر المخصصة للتصدير، إلى ارتفاع تكاليف الصيد الحر؛ نتيجة زيادة أسعار السولار اللازم لتشغيل المراكب لأسابيع في البحر، وتكاليف إطعام الصيادين، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار شباك الصيد المستوردة من كوريا.