المشرق نيوز
تنميه تحقق شهادة LEED Platinum V4.1 O+M لمقرها الرئيسي أرباح قياسية للبنك الأهلي المصري تتجاوز 132 مليار جنيه خلال 9 أشهر بنك مصر يحقق قفزة قوية في الأرباح بقيمة 68,3 مليار جنيه خلال 9 أشهر البنك الأهلي المصري يحقق صافي أرباح 132.2 مليار جنيه بنهاية سبتمبر بنك نكست ومؤسسة بنك نكست للتنمية المجتمعية يعززان التعليم الفني بالشراكة مع أكاديمية السويدي الفنية “أموك” تستهدف ربح مليار جنيه بموازنة 2026 وزير قطاع الأعمال يبحث تعزيز التعاون مع “طلعت مصطفى” لتطوير الفنادق التاريخية والسياحية البنك المركزي المصري يمنح البنوك إجازة الخميس المقبل بمناسبة انتهاء السنة المالية رئيس البورصة يشارك قيادات كاتليست بارتنرز ميدل إيست (CPME) فعالية “قرع الجرس” دياموند جروب تحتفي برقمنة منظومة حساب التكاليف والتحليل المالي في مستشفى 57357 باستخدام الذكاء الاصطناعي “الريف المصري” تستثمر نحو 25 مليار جنيه لتوصيل الكهرباء إلى مليون فدان حقيقة اعتراف صلاح لمدرب جنوب أفريقيا بعدم صحة ركلة جزاء مصر

أسواق

رئيس شعبة الدواجن: لا يوجد أي مبرر لارتفاع الأسعار

 الدواجن
الدواجن

قال سامح السيد رئيس شعبة الدواجن باتحاد الغرف التجارية، إنه لا يوجد مبرر لارتفاع الأسعار مشيرًا إلى أن مجموعة من السماسرة يتحكمون في السوق ويرفعون الأسعارها.

وقال خلال تصريحات عبر شاشة «الحدث اليوم»: «لا يعقل أن مجموعة من الأشخاص السماسرة، هم من يتحكمون في السوق والأسعار، لا أجد أي مبرر لزيادة الأسعار هذه الفترة.. لا يوجد لدينا عجز في الإنتاج نهائيا ولدينا اكتفاء ذاتي من الدواجن؛ لكن المشكلة في التسعير».

وتوقع انخفاض أسعار الكتاكيت إلى معدلها الطبيعي 35 جنيها بعد استيراد الكميات القادمة من الخارج، متسائلا: «لا أجد أي مبرر لتجاوز سعر الكتكوت 50 جنيها، ما السبب؟ لا توجد أي أزمة لدينا».

ورأى أن الدواجن تصنف كأكلة شعبية ثالثة لدى الشعب المصري بعد الفول والطعمية، مؤكدا أنها تظل البروتين الأرخص ثمنا مهما ارتفع سعرها.

وعلق قرار وزارة الزراعة باستيراد كتاكيت التسمين والبياض والبيض كمدخلات إنتاج، موضحا أن من حق الدولة فتح باب الاستيراد عند حدوث أي تلاعب في الأسعار أو ارتفاعها؛ لإحداث توازن في السوق، لا سيما مع اقتراب شهر رمضان.

وتابع: «لسنا مع الاستيراد، والدولة أيضًا ليست معه، لكن شهر رمضان يشهد سحبا كبيرًا على كميات الدواجن، والأسعار ارتفعت هذه الأيام؛ بسبب ارتفاع سعر الكتكوت».

واختتم بالمطالبة بتشغيل بورصة بنها المغلقة، أو استحداث بورصة للدواجن؛ من أجل التحكم في الأسعار.