المشرق نيوز
برعاية الرئيس السيسي وبدعم من وزارة الشباب والرياضة انطلاق النسخة الحادية عشرة من دوري مراكز الشباب توتال انرجيز 2025- 2026 مجلس الوزراء يُوافق على مشروع قرار بإصدار لائحة تنظيم التصوير الأجنبي داخل مصر برعاية الرئيس السيسي.. انطلاق النسخة الحادية عشرة من دوري مراكز الشباب توتال انرجيز 2025- 2026 363 مليون دولار عوائد استثمار ”الشركة السعودية المصرية للاستثمار” من صفقة ”الإسكندرية لتداول الحاويات” الرقابة المالية تصدر موافقات لـ 5 شركات تتوزع بين تأسيس شركة صندوق عقاري وترويج وتغطية الاكتتابات وتراخيص بأنشطة إدارة الصناديق والمحافظ ورأس... البورصة المصرية تشارك في حوار موسع حول خطط تطوير السوق وتفعيل الآليات الجديدة الرقابة المالية تصدر ضوابط عمل لجنة حماية المتعاملين وتسوية المنازعات في مجال التأمين وزير الإسكان يتابع مشروعات المرافق والكهرباء بالمناطق الصناعية بعدد من المدن الجديدة شراكة استراتيجية بين «إي آند مصر» ومنصة TOD لتقديم محتواها الرياضي الحصري لجميع عملاء اميرالد وحكاية وفاة والدة وزاير التموين والتجارة الداخلية ..والعزاء بمسجد الشرطة بالتجمع الأول كشف بترولي جديد بخليج السويس يضيف 3 آلاف برميل يوميًا رئيس الوزراء يلتقي المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة النووية ”روساتوم”

بنوك وتمويل

مصر تتجه لإلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة

البورصة المصرية
البورصة المصرية

تخطط الحكومة المصرية لتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب خلال الشهر الجاري، ينص على إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة، مع العودة إلى فرض "ضريبة الدمغة" المقطوعة، وفق 4 مسؤولين حكوميين تحدثوا لـ"الشرق" وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، وذلك بهدف جذب المستثمرين، ودعم خطة الحكومة لطرح الشركات الحكومية في سوق الأوراق المالية.

شهدت البورصة على مدار العقد الماضي، تقلبات عدة في ما يتعلق بفرض الضرائب على المعاملات، بين "الدمغة" على عمليات البيع والشراء، وأخرى تُحصَّل على الأرباح النقدية السنوية المحققة من التداولات. لم يتم تطبيق الأخيرة حتى الآن، بسبب عدم صدور اللائحة التنفيذية لقانون إصدارها (30 لسنة 2023)، نتيجة عدم التوصل لآلية تحصيل واضحة، وسط مخاوف من أن يؤدي تطبيقها إلى خسائر حادة في السوق.

في السابق، كانت البورصة المصرية معفاة تماماً من أي ضرائب على الأرباح المحققة نتيجة المعاملات، أو تلك التي توزع بشكل نقدي أو مجاني على المساهمين بالشركات المقيدة. لكن حكومة إبراهيم محلب ألغت في يوليو 2013 ضريبة الدمغة على المعاملات رغم أن فرضها كان في مطلع العام ذاته، وقررت بدلاً من ذلك فرض ضريبة على التوزيعات النقدية بواقع 10%، إلى جانب ضريبة أخرى بنسبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمار في البورصة، والتي أُلغيت بعد عام واحد فقط من تنفيذها، بعدما تكبدت الأسهم حينها خسائر حادّة غير مسبوقة.