المشرق نيوز
مصر تتسلم 3.5 مليار دولار ضمن صفقة تطوير وتنمية منطقة ”سملا وعلم الروم” بالساحل الشمال الغربي بنك مصر يخفض أسعار الفائدة على عدد من شهاداته الادخارية بنك مصر يخفض أسعار الفائدة على عدد من شهاداته الادخارية ماذا تنتظر مصر لخفض أسعار الوقود بعد هبوط النفط لأدنى مستوى منذ 2021؟ إندرايف تكشف عن أفضل 100 رائدة أعمال لـ جائزة Aurora Tech لعام 2026 ومصر ضمن القائمة بنك نكست يوقّع مذكرة تفاهم مع كلية فرانكفورت للتمويل والإدارة وشركة شيمونيكس لدعم استراتيجيته للتحول المناخي ضمن برنامج التنمية الألماني GREET بقيادة «حسن غانم».. بنك التعمير والإسكان يحصد جائزتين عالميتين من مؤسسة Global Banking amp; Finance Review البنك المركزي المصري وبنك التصدير والاستيراد الإفريقي يوقعان مذكرة تفاهم لإنشاء بنك للذهب في مصر في أول رد فعل بعد قرار المركزي المصري.. البنك الأهلي المصري يخفض سعر الفائدة على شهادات الادخار تنميه تحقق شهادة LEED Platinum V4.1 O+M لمقرها الرئيسي أرباح قياسية للبنك الأهلي المصري تتجاوز 132 مليار جنيه خلال 9 أشهر بنك مصر يحقق قفزة قوية في الأرباح بقيمة 68,3 مليار جنيه خلال 9 أشهر

بنوك وتمويل

مصر تتجه لإلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة

البورصة المصرية
البورصة المصرية

تخطط الحكومة المصرية لتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب خلال الشهر الجاري، ينص على إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة، مع العودة إلى فرض "ضريبة الدمغة" المقطوعة، وفق 4 مسؤولين حكوميين تحدثوا لـ"الشرق" وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، وذلك بهدف جذب المستثمرين، ودعم خطة الحكومة لطرح الشركات الحكومية في سوق الأوراق المالية.

شهدت البورصة على مدار العقد الماضي، تقلبات عدة في ما يتعلق بفرض الضرائب على المعاملات، بين "الدمغة" على عمليات البيع والشراء، وأخرى تُحصَّل على الأرباح النقدية السنوية المحققة من التداولات. لم يتم تطبيق الأخيرة حتى الآن، بسبب عدم صدور اللائحة التنفيذية لقانون إصدارها (30 لسنة 2023)، نتيجة عدم التوصل لآلية تحصيل واضحة، وسط مخاوف من أن يؤدي تطبيقها إلى خسائر حادة في السوق.

في السابق، كانت البورصة المصرية معفاة تماماً من أي ضرائب على الأرباح المحققة نتيجة المعاملات، أو تلك التي توزع بشكل نقدي أو مجاني على المساهمين بالشركات المقيدة. لكن حكومة إبراهيم محلب ألغت في يوليو 2013 ضريبة الدمغة على المعاملات رغم أن فرضها كان في مطلع العام ذاته، وقررت بدلاً من ذلك فرض ضريبة على التوزيعات النقدية بواقع 10%، إلى جانب ضريبة أخرى بنسبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمار في البورصة، والتي أُلغيت بعد عام واحد فقط من تنفيذها، بعدما تكبدت الأسهم حينها خسائر حادّة غير مسبوقة.