المشرق نيوز
فلوسي: “أول منصة رقمية لشراء واسترداد وثائق صناديق الاستثمار عبر الهاتف المحمول” بنك saib يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة بنك الشفاء المصري راية لتكنولوجيا المعلومات: حققنا معدل نمو يتجاوز 65% خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2025 ”ICT Misr” راعي البنية التحتية لمعرض ”Cairo ICT2025” بدعم وزارة الاتصالات من 16 إلى 19 نوفمبر الجاري اقتصادية قناة السويس توقع مذكرة تفاهم وعقد انتفاع مع «سكاي بورتس» لتشغيل محطة متعددة الأغراض بميناء السخنة ”معلومات الوزراء” يستعرض في تقرير استخدامات الطاقة النووية السلمية اسمنت سيناء توقع بروتوكول تعاون مع جهاز تنظيم إدارة المخلفات (WMRA) لإدارة المخلفات الصلبة داليا الباز تستعرض أحدث خدمات البريد المصري أمام رئيس الوزراء في معرض Cairo ICT مصر توقف منح ”سوديك” تراخيص تطوير 1000 فدان في سفنكس الجديدة ڤاليو تسجل نموًا قويًا في إيراداتها وأرباحها خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025 شركة eFinance تكشف «قفزة رقمية».. والرقابة المالية تطلق منصات جديدة في يناير مصر تجمع 277 مليون دولار من رسوم الساحل الشمالي حتى الآن

بنوك وتمويل

مصر تتجه لإلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة

البورصة المصرية
البورصة المصرية

تخطط الحكومة المصرية لتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب خلال الشهر الجاري، ينص على إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة، مع العودة إلى فرض "ضريبة الدمغة" المقطوعة، وفق 4 مسؤولين حكوميين تحدثوا لـ"الشرق" وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، وذلك بهدف جذب المستثمرين، ودعم خطة الحكومة لطرح الشركات الحكومية في سوق الأوراق المالية.

شهدت البورصة على مدار العقد الماضي، تقلبات عدة في ما يتعلق بفرض الضرائب على المعاملات، بين "الدمغة" على عمليات البيع والشراء، وأخرى تُحصَّل على الأرباح النقدية السنوية المحققة من التداولات. لم يتم تطبيق الأخيرة حتى الآن، بسبب عدم صدور اللائحة التنفيذية لقانون إصدارها (30 لسنة 2023)، نتيجة عدم التوصل لآلية تحصيل واضحة، وسط مخاوف من أن يؤدي تطبيقها إلى خسائر حادة في السوق.

في السابق، كانت البورصة المصرية معفاة تماماً من أي ضرائب على الأرباح المحققة نتيجة المعاملات، أو تلك التي توزع بشكل نقدي أو مجاني على المساهمين بالشركات المقيدة. لكن حكومة إبراهيم محلب ألغت في يوليو 2013 ضريبة الدمغة على المعاملات رغم أن فرضها كان في مطلع العام ذاته، وقررت بدلاً من ذلك فرض ضريبة على التوزيعات النقدية بواقع 10%، إلى جانب ضريبة أخرى بنسبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمار في البورصة، والتي أُلغيت بعد عام واحد فقط من تنفيذها، بعدما تكبدت الأسهم حينها خسائر حادّة غير مسبوقة.