المشرق نيوز
مصر إيطاليا العقارية تطلق المرحلة الثانية ”كان ليمون” قريبا البنك الأهلي المصري يجدد شراكته الاستراتيجية مع شركة أوراسكوم بيراميدز (OPE) باستثمارات 10 مليارات جنيه.. اورنچ مصر تدشن خطة طموحة خلال العام المقبل المصرية للاتصالات توقع ثلاث مذكرات تفاهم مع شركاء متخصصين في تكنولوجيا الرعاية الصحية لتطوير خدمات منصة WE HealthCloud الشرقية – إيسترن كومباني تعتمد نتائج أعمال العام المالي 2024/2025 و تعتمد تشكيل مجلس الإدارة لدورة جديدة لمدة ثلاث سنوات بنك قناة السويس يحقق أرباح قوية ارتفعت الي 5 مليار جنيه بزيادة 62% بنهاية سبتمبر 2025 أبو قير للأسمدة تحقق 1.31 مليار جنيه صافي ربح خلال 3 أشهر فقط بنك saib يُصدر تقرير الاستدامة السنوي لعام 2024 نمو قوي في أرباح “إي فاينانس” بنسبة 61% خلال أول 9 أشهر من 2025.. وصافي أرباح الربع الثالث يقفز إلى 731.6 مليون... بروتوكول تعاون بين الهيئة المصرية العامة البترول ومصر الخير لدعم وتمكين القرى والتجمعات البدوية بمحافظة مطروح مصر ايطاليا تستثمر 30مليار جنيه في اسثتمارات فندقية في مشروعاتها خلال 7سنوات خلال مشاركتها في مؤتمري النقل و الصناعة …مجموعة إي فاينانس تؤكد ريادتها في دعم التحول الرقمي بقطاعي النقل والصناعة

بنوك وتمويل

مصر تتجه لإلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة

البورصة المصرية
البورصة المصرية

تخطط الحكومة المصرية لتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب خلال الشهر الجاري، ينص على إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة، مع العودة إلى فرض "ضريبة الدمغة" المقطوعة، وفق 4 مسؤولين حكوميين تحدثوا لـ"الشرق" وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، وذلك بهدف جذب المستثمرين، ودعم خطة الحكومة لطرح الشركات الحكومية في سوق الأوراق المالية.

شهدت البورصة على مدار العقد الماضي، تقلبات عدة في ما يتعلق بفرض الضرائب على المعاملات، بين "الدمغة" على عمليات البيع والشراء، وأخرى تُحصَّل على الأرباح النقدية السنوية المحققة من التداولات. لم يتم تطبيق الأخيرة حتى الآن، بسبب عدم صدور اللائحة التنفيذية لقانون إصدارها (30 لسنة 2023)، نتيجة عدم التوصل لآلية تحصيل واضحة، وسط مخاوف من أن يؤدي تطبيقها إلى خسائر حادة في السوق.

في السابق، كانت البورصة المصرية معفاة تماماً من أي ضرائب على الأرباح المحققة نتيجة المعاملات، أو تلك التي توزع بشكل نقدي أو مجاني على المساهمين بالشركات المقيدة. لكن حكومة إبراهيم محلب ألغت في يوليو 2013 ضريبة الدمغة على المعاملات رغم أن فرضها كان في مطلع العام ذاته، وقررت بدلاً من ذلك فرض ضريبة على التوزيعات النقدية بواقع 10%، إلى جانب ضريبة أخرى بنسبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمار في البورصة، والتي أُلغيت بعد عام واحد فقط من تنفيذها، بعدما تكبدت الأسهم حينها خسائر حادّة غير مسبوقة.