المشرق نيوز
ميدبنك يُطلق سلسلة فعاليات توعوية بمراكز الشباب لتعزيز الشمول المالي إلغاءات التعاقدات لـ«مدينة مصر» تتضاعف 6 مرات بالنصف الأول من 2025 لتسجل 1.3 مليار جنيه البنك الأهلي الكويتي – مصر يتعاون مع بنك الطعام المصري لدعم المزارعين وأسرهم بمحافظة المنيا مصر بين ضغوط الداخل وتقلبات الخارج.. كيف تُعيد رسم خريطة الغاز؟ “إي إف جي القابضة” تسعى للحصول على قرض بقيمة 2.3 مليار جنيه من بنك QNB مصر بنك QNB مصر يرفع حد شراء العملات الأجنبية للعملاء المسافرين بالخارج إلى 10 آلاف دولار إي إف جي القابضة تواصل مسيرة النمو الاستثنائية بأداء قوي خلال الربع الثاني من عام 2025 أرباح غاز مصر النصفية تنمو 25% بدعم ارتفاع الإيرادات لـ3.6 مليار جنيه «نمو قوي في الإيرادات والأرباح».. فوري تعلن نتائج أعمالها بنهاية يونيو 2025 أداء مالي وتشغيلي قوي للمصرية للاتصالات في النصف الأول من 2025..سجلت 50.6 مليار جنيه إيرادات الإيجار القديم.. مجلس الوزراء: لجان حصر المناطق تنتهي من عملها خلال 3 شهور وزير الخارجية يستعرض رؤية مصر لليوم التالي لحرب غزة

بنوك وتمويل

مصر تتجه لإلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة

البورصة المصرية
البورصة المصرية

تخطط الحكومة المصرية لتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب خلال الشهر الجاري، ينص على إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية على معاملات البورصة، مع العودة إلى فرض "ضريبة الدمغة" المقطوعة، وفق 4 مسؤولين حكوميين تحدثوا لـ"الشرق" وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، وذلك بهدف جذب المستثمرين، ودعم خطة الحكومة لطرح الشركات الحكومية في سوق الأوراق المالية.

شهدت البورصة على مدار العقد الماضي، تقلبات عدة في ما يتعلق بفرض الضرائب على المعاملات، بين "الدمغة" على عمليات البيع والشراء، وأخرى تُحصَّل على الأرباح النقدية السنوية المحققة من التداولات. لم يتم تطبيق الأخيرة حتى الآن، بسبب عدم صدور اللائحة التنفيذية لقانون إصدارها (30 لسنة 2023)، نتيجة عدم التوصل لآلية تحصيل واضحة، وسط مخاوف من أن يؤدي تطبيقها إلى خسائر حادة في السوق.

في السابق، كانت البورصة المصرية معفاة تماماً من أي ضرائب على الأرباح المحققة نتيجة المعاملات، أو تلك التي توزع بشكل نقدي أو مجاني على المساهمين بالشركات المقيدة. لكن حكومة إبراهيم محلب ألغت في يوليو 2013 ضريبة الدمغة على المعاملات رغم أن فرضها كان في مطلع العام ذاته، وقررت بدلاً من ذلك فرض ضريبة على التوزيعات النقدية بواقع 10%، إلى جانب ضريبة أخرى بنسبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمار في البورصة، والتي أُلغيت بعد عام واحد فقط من تنفيذها، بعدما تكبدت الأسهم حينها خسائر حادّة غير مسبوقة.