المشرق نيوز
منصة شيك هومز توقّع اتفاقية استراتيجية مع نوادي وادي دجلة لتقديم التصميم العصري إلى أكثر من مليون أسرة مصرية ساحة الابتكار Innovation Arena في Cairo ICT.. منبر الأفكار الناشئة لتلبية احتياجات السوق في القطاعات الحيوية رئيس الوزراء: مصر تستهدف تحقيق التكامل مع دول القارة الأفريقية يحيى أبو الفتوح نائب رئيس البنك الأهلي: تصريحاتي عن النادي الأهلي مجتزأة بنك مصر والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الشمول المالي وتمكين المرأة مصر تشترى 80 شحنة غاز مسال من ”هارتري بارتنرز” الأميركية بـ4 مليارات دولار برعاية الرئيس السيسي وبدعم من وزارة الشباب والرياضة انطلاق النسخة الحادية عشرة من دوري مراكز الشباب توتال انرجيز 2025- 2026 مجلس الوزراء يُوافق على مشروع قرار بإصدار لائحة تنظيم التصوير الأجنبي داخل مصر برعاية الرئيس السيسي.. انطلاق النسخة الحادية عشرة من دوري مراكز الشباب توتال انرجيز 2025- 2026 363 مليون دولار عوائد استثمار ”الشركة السعودية المصرية للاستثمار” من صفقة ”الإسكندرية لتداول الحاويات” الرقابة المالية تصدر موافقات لـ 5 شركات تتوزع بين تأسيس شركة صندوق عقاري وترويج وتغطية الاكتتابات وتراخيص بأنشطة إدارة الصناديق والمحافظ ورأس... البورصة المصرية تشارك في حوار موسع حول خطط تطوير السوق وتفعيل الآليات الجديدة

طاقة

لماذا ترتفع أسعار الوقود رغم تراجع النفط عالميا؟ متحدث البترول يرد

البترول
البترول

قال المهندس معتز عاطف، المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن قرار تحريك أسعار المنتجات البترولية لم يتم بشكل «جزافي»، موضحا أن لجنة التسعير التلقائي تأخذ في اعتبارها مجموعة من العوامل لتحديد التكلفة.
ورد خلال برنامج «كلمة أخيرة» عبر شاشة«ON E» على تساؤلات الإعلامية لميس الحديدي التي يطرحها المواطن في الشارع، حول سبب ارتفاع الأسعار محليا رغم تراجع سعر النفط العالمي الذي وصل لمستويات قرب 60 دولارا للبرميل، قائلا إن «التكلفة الإجمالية مختلفة فسعر النفط؛ ليس هو التكلفة الإجمالية».
وشدد أن سعر النفط العالمي هو عامل أو محور واحد فقط من التكلفة الإجمالية للمنتج النهائي، موضحا أن هناك عوامل أخرى تدخل في حساب التكلفة كتكاليف النقل والمعالجة، بالإضافة إلى «عامل العقود الآجلة» التي تربط الوزارة بها بالفعل بشراء كميات من الوقود بأسعار تم التعاقد عليها مسبقا.
وأوضح أن الانخفاض الذي شهده سعر خام برنت خلال الفترة الماضية كان تأثيره «طفيف جدًا في تكلفة اللتر الإجمالية».
وضرب مثالا بالسولار قائلا: «لتر لسولار تأثيره كان 40 قرشا فقط، يعني ليس الانخفاض الكبير الذي يؤثر بصورة مباشرة على المنتجات، مع الأخذ في الاعتبار أن أسعار النفط ليست ثابتة، لو انخفضت بعض الوقت تعود وترتفع مرة ثانية».
ولفت إلى أن الجزء الأكبر من الدعم يوجه لبنزين 80 و92 والسولار، موضحا أن مصر تستورد 40% من احتياجاتها من السولار، و50% من البوتاجاز، و25% من البنزين.

موضوعات متعلقة