المشرق نيوز
رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد توقيع عقد مشروع ”WINPEX” الصينية لإنتاج أدوات الإضاءة بالمطور الصناعي MDC بالسخنة وزير الزراعة يشارك في اجتماعات المجلس الدولي للتمور بالرياض الهيئة العامة للاستثمار وغرفة تجارة وصناعة قطر يبحثان ضخ استثمارات جديدة بالسوق المصرى مصر تعتزم إنشاء 4 محطات لتموين السفن بالغاز بحلول 2030 مصر تسعى لاقتراض 400 مليون دولار لتمويل مشروع وقود الطائرات المستدام “البريد المصري” يوقّع بروتوكول تعاون مع شركة “روابط الرياضية وزير المالية خلال رئاسته لمجلس إدارة «إي تاكس»: الأولوية لتوسيع القاعدة الضريبية طواعية نتائج قوية لبنك القاهرة…12.6 مليار جنيه صافي أرباح خلال 9 أشهر بنسبة نمو 46% البنك العربي الأفريقي الدولي يحقق أرقامًا استثنائية في نتائج الربع الثالث 2025 وزير الصناعة يستعرض مشروع لتصنيع مضخات المياه في مصر بتكنولوجيا إيطالية “الحجر الزراعى”: مفاوضات لفتح السوق البرازيلية أمام صادرات الرمان ونيوزيلندا للعنب إنبي تفوز بجائزة MEED العالمية عن مشروع حقل شمال صفا

طاقة

لماذا ترتفع أسعار الوقود رغم تراجع النفط عالميا؟ متحدث البترول يرد

البترول
البترول

قال المهندس معتز عاطف، المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن قرار تحريك أسعار المنتجات البترولية لم يتم بشكل «جزافي»، موضحا أن لجنة التسعير التلقائي تأخذ في اعتبارها مجموعة من العوامل لتحديد التكلفة.
ورد خلال برنامج «كلمة أخيرة» عبر شاشة«ON E» على تساؤلات الإعلامية لميس الحديدي التي يطرحها المواطن في الشارع، حول سبب ارتفاع الأسعار محليا رغم تراجع سعر النفط العالمي الذي وصل لمستويات قرب 60 دولارا للبرميل، قائلا إن «التكلفة الإجمالية مختلفة فسعر النفط؛ ليس هو التكلفة الإجمالية».
وشدد أن سعر النفط العالمي هو عامل أو محور واحد فقط من التكلفة الإجمالية للمنتج النهائي، موضحا أن هناك عوامل أخرى تدخل في حساب التكلفة كتكاليف النقل والمعالجة، بالإضافة إلى «عامل العقود الآجلة» التي تربط الوزارة بها بالفعل بشراء كميات من الوقود بأسعار تم التعاقد عليها مسبقا.
وأوضح أن الانخفاض الذي شهده سعر خام برنت خلال الفترة الماضية كان تأثيره «طفيف جدًا في تكلفة اللتر الإجمالية».
وضرب مثالا بالسولار قائلا: «لتر لسولار تأثيره كان 40 قرشا فقط، يعني ليس الانخفاض الكبير الذي يؤثر بصورة مباشرة على المنتجات، مع الأخذ في الاعتبار أن أسعار النفط ليست ثابتة، لو انخفضت بعض الوقت تعود وترتفع مرة ثانية».
ولفت إلى أن الجزء الأكبر من الدعم يوجه لبنزين 80 و92 والسولار، موضحا أن مصر تستورد 40% من احتياجاتها من السولار، و50% من البوتاجاز، و25% من البنزين.

موضوعات متعلقة